الجيش الإسرائيلي يواصل التحضيرات لفتح معبر رفح بالتنسيق مع مصر
ويهدف فتح المعبر إلى تسهيل تنقل المدنيين بعد وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وضمان انتقالهم بين غزة ومصر وفق ترتيبات أمنية مشتركة.
ويهدف فتح المعبر إلى تسهيل تنقل المدنيين بعد وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وضمان انتقالهم بين غزة ومصر وفق ترتيبات أمنية مشتركة.
وتؤكد الإدارة الأمريكية أنها ماضية في المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تتضمن نزع السلاح من غزة وبدء عملية إعادة الإعمار. وأوضح مستشارون للرئيس الأمريكي أن الأولوية الحالية هي منع التصعيد بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس، تنظيم المساعدات الإنسانية، ومتابعة ملف المفقودين.
كما أشار إلى أن الولايات المتحدة تبذل قصارى جهدها لاستعادة أكبر عدد ممكن من الجثث، قائلاً: "لن يُترك أحدٌ خلف الركب".
ورفضت إسرائيل التصريح الذي أدلت به كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، القائل بأنها "سلمت جميع جثث الأسرى الإسرائيليين التي يمكن الوصول إليها".
وأعلنت مصادر أمنية إسرائيلية أمس، أنه لم يتم السماح بفتح المعبر بسبب عدم وجود خطوات ملموسة من حماس للعثور على جثث الأسرى، إلا أنه منذ ذلك الحين تم إعادة جثث ثلاثة أسرى إضافيين.
وذكرت صحيفة تركية أن فريقاً يضم عشرة خبراء في البحث والإنقاذ من محافظة ديار بكر توجه إلى أنقرة للالتحاق بفرق أخرى من ولايات مختلفة قبل انتقالهم إلى غزة عبر القنوات الإنسانية. وتشمل مهامهم انتشال العالقين تحت الأنقاض، وتنسيق المساعدات، والمساهمة في التعامل مع الأزمة الإنس
أكد المحلل السياسي عصام مخول في مقابلة مع موقع بكرا أن تصريحات الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب تُظهر محاولة لإبعاد القضية الفلسطينية
تحدث الدكتور منير البرش، المدير العام لوزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، عن الواقع الإنساني والصحي الكارثي
وأبلغ ممثلو الجيش الإسرائيلي عائلات المختطفين أن جاي إيلوز وبيبين جوشي، واثنين آخرين من المختطفين — الذين لم تُصرّح عائلاتهم بعد بنشر أسمائهم — سيتم إعادة رفاتهم لدفنها.
بحسب التقرير فإن هذه قوة "الاستقرار" نفسها التي يُفترض أن تضمن نزع سلاح حماس وأن تكون بمثابة قوة فصل بين إسرائيل وحماس.
وطالبت آن-كلير يعيش، مديرة المنظمة في الأراضي الفلسطينية في بيان بالسماح بإدخال المعدات اللازمة لعمليات إزالة الألغام وتأمين المناطق السكنية، كاشفة أن "المخاطر هائلة،
وأوضح المقر في بيانه أن المعلومات والاستخبارات المتوفرة تشير إلى أن نمرودي اختُطف حيا من مديرية التنسيق والارتباط التابعة لفرقة غزة على يد مقاتلي حركة "حماس".
فقد شارك ثمانية عناصر من وحدة "نحشون" الإسرائيلية في الاعتداء، ما أدى إلى فقدان البرغوثي الوعي وإصابته بكسور في أربعة من أضلاعه.
وجاء هذا الإعلان بعد أن طالبت العائلات الاجتماع فورًا مع رئيس هيئة الأركان الإسرائيلي، أفيف كوخافي، للتوضيح حول استمرار تنفيذ الاتفاق الأخير مع حماس رغم انتهاكات المنظمة،
فإن القرار جاء في إطار التزامات اتفاق وقف إطلاق النار، ويشمل استئناف حركة العبور من وإلى القطاع، بالإضافة إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية.
أعلن معهد الطب الشرعي في أبو كبير، فجر الأربعاء، أنه تمّ تحديد هوية ثلاثة مخطوفين قُتلوا في غزة وأُعيدت جثثهم إلى إسرائيل ضمن صفقة تبادل.
وأكد المتحدث باسم الوزارة السفير فؤاد المجالي تقدير الأردن للدور الأمريكي وجهود الرئيس دونالد ترمب في إنجاز الاتفاق ومنع ضم الضفة الغربية
وتداول المشاركون شهادات مؤثرة عن مواقفه خلال الحرب، حيث دفن أحد أبنائه بيديه وواصل عمله في المستشفى رغم التهديدات، مصرًّا على إنقاذ الأطفال والجرحى حتى اللحظة الأخيرة.
قال أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأزهر بغزة، د. مخيمر أبو سعدة، إن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ا
وذكرت أن عدداً من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم حتى اللحظة.